كارثه تحدث فى دار ايتام لطفله تنجب طفلين وفى انتظار طفل ثالث..رحماك يا الله

دار الأيتام هي مؤسسة تهتم برعاية ورعاية الأطفال الذين فقدوا آبائهم أو والديهم

أو تركوا من قبلهم ولا يملكون أحدًا يعتني بهم. تعتبر دور الأيتام مصدر الحب والرعاية

والتأهيل اللازم للأطفال الذين يعيشون في ظروف صعبة ويواجهون صعوبات في الحصول على الرعاية الكاملة والتعليم الجيد.

تهدف دور الأيتام إلى توفير الرعاية والحماية وتحسين حياة الأطفال الذين لا يملكون أي دعم أسري،

وتشمل هذه الرعاية توفير المأكل والمشرب والسكن والملابس والرعاية الطبية والتعليمية.

بالإضافة إلى ذلك، تعمل دور الأيتام على توفير جو من الحب والرعاية والاهتمام للأطفال،

حيث يمكن لهم الشعور بالاستقرار والأمان في بيئة آمنة ومحفزة.

تعتمد دور الأيتام على التبرعات والمساهمات المالية من المتبرعين والجمعيات الخيرية والمؤسسات الحكومية والخاصة،

وهذا يتيح للدار توفير الخدمات اللازمة للأطفال المحتاجين دون الحاجة إلى مقابل مادي.

تتمتع دور الأيتام بالكثير من المزايا، حيث تساعد الأطفال على تجاوز الصعوبات والتحديات التي واجهتهم في الحياة

وتمكنهم من النمو والتطور بشكل جيد. كما أنها تساعد الأطفال على تنمية الثقة بالنفس والتعلم والتطوير الشخصي،

وتشجعهم على الاستمرار في الحياة وتعزز لديهم الأمل والتفاؤل.

ومع ذلك، فإن الدور يواجه تحديات عديدة، بما في ذلك الحصول على التمويل الكافي وتوفير الرعاية الصحية والتعليمية

الجيدة للأطفال، بالإضافة إلى ضمان توفير بيئة آمنة وصحية للأطفال. كما يحتاج الدار إلى موظفين مدربين ومتخصصين

في مجال الرعاية والتأهيل للأطفال، وهذا يتطلب تكاليف مالية عالية.

بشكل عام، دور الأيتام تعد مؤسسة مهمة للغاية في رعاية ورعاية الأطفال الذين لا يملكون الدعم الأسري الكافي،

وتساعد في توفير بيئة آمنة ومحفزة للأطفال لتحسين حياتهم وتشجيعهم على النمو والتطور بشكل جيد.

رواء ضحية دار الايتام :

فى برنامج للنشر , الذى يذاع على قناة الجديد , قامت ريما وهى اعلامية لبنانية , بنشر على برنامجها , قصة مخجلة جدا

وهذه القصة عبارة عن طفلة لبنانية , عندما وصلت الى عمر الاثنى عشر عاما , قامت بإنجاب اول طفل لها

وعند وصولها الى الخامسة عشر , انجبت الطفل الثانى , اما الطفل الثالث فهى حامل به الان بعد ان وصل عمرها واحد وعشرون عاما

تلك الفتاة التى تدعى رواء , عند استضافتها فى البرنامج , قامت بحكى قصتها وهى انها عقب دخولها لدار الايتام , قاموا بتزويجها وهى فى عمر الحادية عشر وانجبت بعدها بعام أول طفل لها

وبعد ذلك دخلت فى علاقات غير شرعية , نتج عنها انجاب طفل اخر واصبحت حامل فى الطفل الثالث
دار الايتام يلقب بدار الرحمة اما عن خذخ الطفلة المسكينة فهو دار العذاب و الدمار.